خرافة التطور
لماذا نرفضُ خرافةَ التطور؟
أكبر خرافةٍ شهدها العصر الحديث هي خرافةُ التطور!
نظرية تقوم على التكهن بأمورٍ لا دليل على صحةِ وقوعِها، إضافةً لكونِها تُناقِضُ الواقعَ الذي نعيشه من جوانبَ؛ أهمُّها:
الأول/ تنامي وجود الأمراض والصفات الوراثية الضعيفة وهو عكس ما تفترضه النظرية.
الثاني/ توقف وجود السلسة الوسيطة التي تزعم النظرية وجودها من قديم الزمن.
وقد يسأل سائل: لماذا الترويج لها بهذه القوة؟
والجواب: لكونها البديل الوحيد عند الملاحدة لفكرة (الصانع).
لكننا نرى مؤمنين بالله يتمسكون بها!؟
سترى ترى مؤمنين بالله يحاولون التلفيق بينها وبين فكرة (الخلق الذكي) حتى لا ينقضوا إيمانهم، لكن ذلك التلفيق لن ينفعَهم؛ إذ أساس النظرية لا يعترف بأن هناك (إلها) وهبَ الخليةَ الأولى (الحياةَ)
إضافةً لأن فكرة (التطور) تُناقِضُ القرآن الذي يُقرر أن آدمَ هو أول البشر وأن زوجَه حواء قد خُلِقَتْ منه.
هذا هو سِرُّ الدفاع المستميت عنها في الغرب، حتى أن العلماء الذين يرفضونها يتم تهميشُهم وإقصاؤهم من مناصبِهم؛ تماماً كأولئك الذين يرفضون تقنين الشذوذ بيولوجياً..أيضاً يتم إقصاؤهم وتهميشُهم.
ما هو رد فعلك؟






